الطب
يسعى علم الوراثة الطبية لفهم كيفية الاختلاف الجيني ومدى تأثيره على صحة الإنسان والأمراض.[73] عند البحث عن جين مجهول والذي قد يكون متضمن في مرض ما؛ عادةً ما يستخدم الباحثون الروابط الجينية ورسم الشجرة الوراثية للعثور على موقع الجينوم المرتبط بهذا المرض. وعلى مستوى السكان؛ يأخذ الباحثون عينة عشوائية للبحث عن مواقع الجينوم المرتبط بهذا المرض. وهذه الطريقة مخصصة للصفات متعددة الجينات غير المعروفة بشكل واضح من قبل جين واحد .[74] ولحظة العثور على الجين المطلوب، من ناحية أخرى يتم اجراء البحوث على الجينات المماثلة ( تسمى جينات مشتركة التسلسل من الأجداد ) في الكائنات المماثلة. بالإضافة إلى دراسة الأمراض الوراثية وزيادة توافر أساليب التنميط الجيني مما أدى إلى مجال علم الوراثة الدوائي، أي دراسة كيفية التركيب الوراثي على مدى الاستجابة للأدوية.[75]
يختلف الأفراد في ميلهم الموروث للإصابة بالسرطان، [76] والسرطان هو مرض وراثي.[77] و عملية تطور مرض السرطان في الجسم هو مزيج من الأحداث؛ فالطفرات تحدث أحياناً داخل الخلايا في الجسم نظراً لانقسامها، على الرغم من أن هذه الطفرات قد لا تكون موروثة من قبل أي ذرية إلا أنها قد تؤثر على سلوك الخلايا؛ مما يتسبب في نموها في بعض الأحيان وانقسامها بشكل متكرر. هناك آليات بيولوجية تحاول وقف هذه العملية وإعطاء إشارات إلى تقسيم غير لائق في الخلايا التي ينبغي أن تؤدي إلى موت الخلايا، ولكن تحدث أحياناً طفرات إضافية تدفع الخلايا إلى تجاهل هذه الرسائل، وتحدث عملية الانتقاء الطبيعي داخل الجسم وتتراكم الطفرات في النهاية داخل الخلايا لتعزيز النمو الخاص بها، وخلق الورم السرطاني الذي ينمو ويغزو الأنسجة المختلفة للجسم.
تنقسم الخلية عادةً كاستجابة للإشارات فقط تسمى عوامل النمو وتوقف التكاثر عند حدوث اتصال مع الخلايا المحيطة (الاتصال المثبط)، وتنقسم في استجابتها لإشارات النمو المثبطة لعدد محدود من المرات وتموت والتي تبقيها داخل الظهارة والذي لا يُمكنها من الارتحال لغزو أعضاء أخرى. لتتحول إلى خلية سرطانية، يجب أن تتراكم الخلايا أو تجتمع على شكل تحورات أو تغيرات في عدد من الجينات (3-7) التي تسمح لها أن تتجنب كل القواعد التالية: وهي لا تحتاج إلى عامل تكاثر للإنقسام، بل تستمر في التكاثر عندما تتصل بخلايا مجاورة، وتجاهل إشارات التثبيط، وتستمر في التكاثر لأجل غير مسمى ومستمر، وتهرب من الاستماتة وفي النهاية تتمكن من الهرب من الورم الرئيسي، وتعبر بطانة الوعاء الدموي والانتقال عبر مجاري الدم لاستعمار عضو جديد لتكون أورام خبيثة مميتة. وبالرغم من استعداد بعض الجينات على شكل أجزاء صغيرة من السرطانات؛ إلا أن الجزء الأكبر يكون بسبب تكوين طفرات جينية جديدة والتي تظهر عضوياً وتتراكم في خلية واحدة أو عدد قليل من الخلايا التي تنقسم لتكون الورم ولا تنتقل إلى الأولاد ( الطفرات الجسدية). تفقد الطفرات الأكثر شيوعاً أو تمنع مهام بروتين p53 والموروثات الكابتة أوالموقفة للورم أو في مسار بروتين p53 وتكتسب مهمة التطفر في بروتينات راس أو في جينات ورمية أخرى.
طرق البحث
مستعمرات الإشريكية القولونيةالتي تنتج بواسطة الاستنساخ الخلوي، وكثيراً ما يستخدم منهجية ممثالة في الاستنتساخ الجزيئي.
يمكن التلاعب بالحمض النووي DNA في المختبر. تُستخدم إنزيمات الاقتطاع بشكل شائع كإنزيمات تقطع الحمض النووي DNAفي تسلسلات محددة منتجة قطع متوقعة من الحمض النووي DNA [78] يُمكن تصوير قطع DNA من خلال استخدام الفصل الكهربائي للهلام والذي يفصل القطع حسب طولها. يسمح استخدام أنزيمات الربط بوصل قطع الحمض النووي DNA، وتقويم قطع الحمض النووي مع بعضها من عدة مصادر يستطيع الباحثون إنشاء الحمض النووي DNA المؤشب. يستخدم الحمض النووي المؤشب عادةً بالمشاركة والارتباط مع العضويات المعدلة وراثياً بشكل شائع في حالة البلازميد (القصير الدائري لقطع الحمض النووي مع قليل من الجينات فوقه). بإدخال البلازميدات في البكتيريا وإنماء هذه البكتيريا على صفائح من الآجار (لعزل استنساخ خلايا البكتيريا)، يستطيع الباحثون الإسهاب بسلاسل القطع المدخلة للحمض النووي DNA( تعرف هذه العملية بالتنسيل الجزيئي )، كما يمكن للإستنساخ العودة لإنشاء كائنات حية بوسائل عديدة.) يمكن مضاعفة الحمض النووي DNA أيضاً باستخدام طريقة تسمى تفاعل البوليمراز المتسلسل (ت ب م).[79] باستخدام تسلسل قصير محدد من الحمض النووي، (ت ب م) بإمكانه أن يعزل ويتضاعف إلى عدة أضعاف في المنطقة المستهدفة من الحمض النووي، يمكن أن يُستخدم تفاعل البوليمراز المتسلسل للكشف عن وجود تسلسل محدد من الحمض النووي لخاصية تضاعفه من كميات قليلة جداً.
تسلسل الحمض النووي وعلم الجينوم
تطور واحدة من التقنيات الاساسية لدراسة علم الجينوم ويسمح تسلسل الحمض النووي الباحثون لتحديد التسلسل النيوكليوتيدات في قطع الحمض النووي .وتطور في عام 1977 م بواسطة فريدريك سانغر وزملائه في العمل وبصورة روتينية يستخدم التسلسل الاخير قطع الحمض النووي [80] واستطاع الباحثون مع هذه التقنيات الحديثة دراسة الجزيئي وعلاقتهما بكثير من أمراض الإنسان .. قد تسلسل الباحثون مجموعة العوامل الوراثية كثير من الأعضاء لذلك أصبح التسلسل رخيصا بأستخدام أدوات حسابية لخياطتها مع بعض قطع كثيرة الاختلاف (والعملية تسمى الجينوم الجمعية)[81] تستخدم هذه التقنيات لتسلسل الجينوم البشري مما أدى إلى إكمال مشروع الجينوم البشري في عام 2003م [23] تعد التقنيات التسلسل الإنتاجية العالية منخفضة التكلفة بشكل كبير من التسلسل الحمض النووي ويأمل كثير من الباحثين إحضار تكلفة اعادة التسلسل وخفض الجينوم البشري إلى الف دولار [82]. أنشأت كمية كبيرة من البيانات التسلسل المتاحة في مجال علم الجينوم والبحث الذي استخدم أدوات حسابية للبحث وتحليل نماذج في الجينوم الكامل في الأعضاء ويعتبر أيضاء علم الجينوم مجال فرعي من المعلومات الحيوية التي تستخدم النهج الحسابي لتحليل مجموعة كبيرة من البيانات البيولوجية.
المصادر
^ ترجمة كلمة genetics الإنكليزية على قاموس المعاني (تاريخ الولوج: 20 ديسمبر 2015).
^ Griffiths، William M.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Genetics and the Organism: Introduction". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2. الوسيط |editor1-first= و |editor-first= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
^ Hartl D, Jones E (2005)
Lamarck, J-B 2008. في موسوعة بريتانيكا. اخذت من Encyclopædia Britannica Online في 16 مارس 2008.
^ Matthew Hamilton (2011). في Population Geneticsجامعة جورج تاون صفحة 26. اخذت من [1] ISBN 978-1-4443-6245-9..
^ Singer, Emily (4 February 2009) في "A Comeback for Lamarckian Evolution?" Technology Review.. اخذت من [2] أدخلت في 14 مارس 2013.
^ genetics, n., قاموس أكسفورد الإنجليزي, 3rd ed.
^ Bateson W. "Letter from William Bateson to Alan Sedgwick in 1905". The John Innes Centre. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008. Note that the letter was to an Adam Sedgwick, a zoologist and "Reader in Animal Morphology" at كلية الثالوث (كامبريدج)
^ Bateson, W (1907). "The Progress of Genetic Research". In Wilks, W. Report of the Third 1906 International Conference on Genetics: Hybridization (the cross-breeding of genera or species), the cross-breeding of varieties, and general plant breeding. London: Royal Horticultural Society.
Initially titled the "International Conference on Hybridisation and Plant Breeding", the title was changed as a result of Bateson's speech. See: Cock AG, Forsdyke DR (2008). Treasure your exceptions: the science and life of William Bateson. Springer. صفحة 248. ISBN 978-0-387-75687-5.
^ Moore، John A. (1983). "Thomas Hunt Morgan—The Geneticist". Integrative and Comparative Biology. 23 (4): 855. doi:10.1093/icb/23.4.855.
^ Sturtevant AH (1913). "The linear arrangement of six sex-linked factors in Drosophila, as shown by their mode of association" (PDF). Journal of Experimental Biology. 14: 43–59. doi:10.1002/jez.1400140104.
^ Avery، OT؛ MacLeod، CM؛ McCarty، M (1944). "Studies on the Chemical Nature of the Substance Inducing Transformation of Pneumococcal Types: Induction of Transformation by a Desoxyribonucleic Acid Fraction Isolated from Pneumococcus Type III". The Journal of experimental medicine. 79 (2): 137–58. PMC 2135445Freely accessible. PMID 19871359. doi:10.1084/jem.79.2.137. Reprint: Avery، OT؛ MacLeod، CM؛ McCarty، M (1979). "Studies on the chemical nature of the substance inducing transformation of pneumococcal types. Inductions of transformation by a desoxyribonucleic acid fraction isolated from pneumococcus type III". The Journal of experimental medicine. 149 (2): 297–326. PMC 2184805Freely accessible. PMID 33226. doi:10.1084/jem.149.2.297.
^ Cell and Molecular Biology", Pragya Khanna. I. K. International Pvt Ltd, 2008. p. 221. ISBN 81-89866-59-1, ISBN 978-81-89866-59-4
^ Hershey، AD؛ Chase، M (1952). "Independent functions of viral protein and nucleic acid in growth of bacteriophage". The Journal of General Physiology. 36 (1): 39–56. PMC 2147348Freely accessible. PMID 12981234. doi:10.1085/jgp.36.1.39.
^ Judson، Horace (1979). The Eighth Day of Creation: Makers of the Revolution in Biology. Cold Spring Harbor Laboratory Press. صفحات 51–169. ISBN 0-87969-477-7.
^ Watson، J. D.؛ Crick، FH (1953). "Molecular Structure of Nucleic Acids: A Structure for Deoxyribose Nucleic Acid" (PDF). Nature. 171 (4356): 737–8. Bibcode:1953Natur.171..737W. PMID 13054692. doi:10.1038/171737a0.
^ Watson، J. D.؛ Crick، FH (1953). "Genetical Implications of the Structure of Deoxyribonucleic Acid" (PDF). Nature. 171 (4361): 964–7. Bibcode:1953Natur.171..964W. PMID 13063483. doi:10.1038/171964b0.
^ Frederick Betz (2010). Managing Science: Methodology and Organization of Research. Springer. صفحة 76. ISBN 978-1-4419-7488-4.
^ Stanley A. Rice (2009). Encyclopedia of Evolution. Infobase Publishing. صفحة 134. ISBN 978-1-4381-1005-9.
^ Sahotra Sarkar (1998). Genetics and Reductionism. Cambridge University Press. صفحة 140. ISBN 978-0-521-63713-8.
^ Sanger، F؛ Nicklen، S؛ Coulson، AR (1977). "DNA sequencing with chain-terminating inhibitors". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 74 (12): 5463–7. Bibcode:1977PNAS...74.5463S. PMC 431765Freely accessible. PMID 271968. doi:10.1073/pnas.74.12.5463.
^ Saiki، RK؛ Scharf، S؛ Faloona، F؛ Mullis، KB؛ Horn، GT؛ Erlich، HA؛ Arnheim، N (1985). "Enzymatic amplification of beta-globin genomic sequences and restriction site analysis for diagnosis of sickle cell anemia". Science. 230 (4732): 1350–4. Bibcode:1985Sci...230.1350S. PMID 2999980. doi:10.1126/science.2999980.
"Human Genome Project Information". Human Genome Project. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Patterns of Inheritance: Introduction". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Blumberg، Roger B. "Mendel's Paper in English".
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Mendel's experiments". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Mendelian genetics in eukaryotic life cycles". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Interactions between the alleles of one gene". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Cheney، Richard W. "Genetic Notation". تمت أرشفته من الأصل في 3 January 2008. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2008.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Human Genetics". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Gene interaction and modified dihybrid ratios". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Mayeux، R (2005). "Mapping the new frontier: complex genetic disorders". The Journal of Clinical Investigation. 115 (6): 1404–7. PMC 1137013Freely accessible. PMID 15931374. doi:10.1172/JCI25421.
^ Luke، A؛ Guo، X؛ Adeyemo، AA؛ Wilks، R؛ Forrester، T؛ Lowe Jr، W؛ Comuzzie، AG؛ Martin، LJ؛ Zhu، X؛ Rotimi، CN؛ Cooper، RS (2001). "Heritability of obesity-related traits among Nigerians, Jamaicans and US black people". International journal of obesity and related metabolic disorders. 25 (7): 1034–41. PMID 11443503. doi:10.1038/sj.ijo.0801650.
^ Pearson، H (2006). "Genetics: what is a gene?". Nature. 441 (7092): 398–401. Bibcode:2006Natur.441..398P. PMID 16724031. doi:10.1038/441398a.
^ Prescott، L (1993). Microbiology. Wm. C. Brown Publishers. ISBN 0-697-01372-3.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Mechanism of DNA Replication". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Gregory، SG؛ Barlow، KF؛ McLay، KE؛ Kaul، R؛ Swarbreck، D؛ Dunham، A؛ Scott، CE؛ Howe، KL؛ وآخرون. (2006). "The DNA sequence and biological annotation of human chromosome 1". Nature. 441 (7091): 315–21. Bibcode:2006Natur.441..315G. PMID 16710414. doi:10.1038/nature04727.
^ Alberts et al. (2002), II.4. DNA and chromosomes: Chromosomal DNA and Its Packaging in the Chromatin Fiber نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Sex chromosomes and sex-linked inheritance". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Bacterial conjugation". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Bacterial transformation". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Nature of crossing-over". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Jack E. Staub (1994). Crossover: Concepts and Applications in Genetics, Evolution, and Breeding. University of Wisconsin Press. صفحة 55. ISBN 978-0-299-13564-5.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Linkage maps". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Berg JM, Tymoczko JL, Stryer L, Clarke ND (2002). "I. 5. DNA, RNA, and the Flow of Genetic Information: Amino Acids Are Encoded by Groups of Three Bases Starting from a Fixed Point". Biochemistry (الطبعة 5th). New York: W. H. Freeman and Company.
^ Crick، F (1970). "Central dogma of molecular biology" (PDF). Nature. 227 (5258): 561–3. Bibcode:1970Natur.227..561C. PMID 4913914. doi:10.1038/227561a0.
^ Alberts et al. (2002), I.3. Proteins: The Shape and Structure of Proteins
^ Alberts et al. (2002), I.3. Proteins: Protein Function نسخة محفوظة 25 أبريل 2006 على موقع واي باك مشين.
^ "How Does Sickle Cell Cause Disease?". Brigham and Women's Hospital: Information Center for Sickle Cell and Thalassemic Disorders. 11 April 2002. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2007.
^ Imes، DL؛ Geary، LA؛ Grahn، RA؛ Lyons، LA (2006). "Albinism in the domestic cat (Felis catus) is associated with a tyrosinase (TYR) mutation". Animal genetics. 37 (2): 175–8. PMC 1464423Freely accessible. PMID 16573534. doi:10.1111/j.1365-2052.2005.01409.x.
^ "MedlinePlus: Phenylketonuria". NIH: National Library of Medicine. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ For example, Ridley M (2003). Nature via nurture: genes, experience and what makes us human. Fourth Estate. صفحة 73. ISBN 978-1-84115-745-0.
^ Rosenthal، David (1964). The Genain quadruplets: a case study and theoretical analysis of heredity and environment in schizophrenia. New York: Basic Books. doi:10.1002/bs.3830090407.
^ Brivanlou، AH؛ Darnell Jr، JE (2002). "Signal transduction and the control of gene expression". Science. 295 (5556): 813–8. Bibcode:2002Sci...295..813B. PMID 11823631. doi:10.1126/science.1066355.
^ Alberts et al. (2002), II.3. Control of Gene Expression – The Tryptophan Repressor Is a Simple Switch That Turns Genes On and Off in Bacteria نسخة محفوظة 29 يونيو 2007 على موقع واي باك مشين.
^ Jaenisch، R؛ Bird، A (2003). "Epigenetic regulation of gene expression: how the genome integrates intrinsic and environmental signals". Nature Genetics. 33 Suppl (3s): 245–54. PMID 12610534. doi:10.1038/ng1089.
^ Chandler، VL (2007). "Paramutation: from maize to mice". Cell. 128 (4): 641–5. PMID 17320501. doi:10.1016/j.cell.2007.02.007.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Spontaneous mutations". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Freisinger، E؛ Grollman، AP؛ Miller، H؛ Kisker، C (2004). "Lesion (in)tolerance reveals insights into DNA replication fidelity". The EMBO Journal. 23 (7): 1494–505. PMC 391067Freely accessible. PMID 15057282. doi:10.1038/sj.emboj.7600158.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Induced mutations". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Chromosome Mutation I: Changes in Chromosome Structure: Introduction". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Moselio Schaechter (2009). Encyclopedia of Microbiology. Academic Press. صفحة 551. ISBN 978-0-12-373944-5.
^ Mike Calver؛ Alan Lymbery؛ Jennifer McComb (2009). Environmental Biology. Cambridge University Press. صفحة 118. ISBN 978-0-521-67982-4.
^ Sawyer، SA؛ Parsch، J؛ Zhang، Z؛ Hartl، DL (2007). "Prevalence of positive selection among nearly neutral amino acid replacements in Drosophila". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 104 (16): 6504–10. Bibcode:2007PNAS..104.6504S. PMC 1871816Freely accessible. PMID 17409186. doi:10.1073/pnas.0701572104.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Variation and its modulation". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Selection". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Gillespie، John H. (2001). "Is the population size of a species relevant to its evolution?". Evolution. 55 (11): 2161–2169. PMID 11794777. doi:10.1111/j.0014-3820.2001.tb00732.x.
^ Griffiths، Anthony J. F.؛ Miller، Jeffrey H.؛ Suzuki، David T.؛ Lewontin، Richard C.؛ Gelbart, المحررون (2000). "Random events". An Introduction to Genetic Analysis (الطبعة 7th). New York: W. H. Freeman. ISBN 0-7167-3520-2.
^ Darwin، Charles (1859). On the Origin of Species (الطبعة 1st). London: John Murray. صفحة 1. ISBN 0-8014-1319-2.
Earlier related ideas were acknowledged in Darwin، Charles (1861). On the Origin of Species (الطبعة 3rd). London: John Murray. xiii. ISBN 0-8014-1319-2.
^ Gavrilets، S (2003). "Perspective: models of speciation: what have we learned in 40 years?". Evolution; international journal of organic evolution. 57 (10): 2197–215. PMID 14628909. doi:10.1554/02-727.
^ Wolf، YI؛ Rogozin، IB؛ Grishin، NV؛ Koonin، EV (2002). "Genome trees and the tree of life". Trends in genetics. 18 (9): 472–9. PMID 12175808. doi:10.1016/S0168-9525(02)02744-0.
^ "The Use of Model Organisms in Instruction". University of Wisconsin: Wisconsin Outreach Research Modules. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ "NCBI: Genes and Disease". NIH: National Center for Biotechnology Information. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ Davey Smith، G؛ Ebrahim، S (2003). "'Mendelian randomization': can genetic epidemiology contribute to understanding environmental determinants of disease?". International Journal of Epidemiology. 32 (1): 1–22. PMID 12689998. doi:10.1093/ije/dyg070.
^ "Pharmacogenetics Fact Sheet". NIH: National Institute of General Medical Sciences. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2008.
^ Frank، SA (2004). "Genetic predisposition to cancer – insights from population genetics". Nature reviews. Genetics. 5 (10): 764–72. PMID 15510167. doi:10.1038/nrg1450.
^ Strachan T, Read AP (1999). Human Molecular Genetics 2 (الطبعة second). John Wiley & Sons Inc. Chapter 18: Cancer Genetics
^ Lodish et al. (2000), Chapter 7: 7.1. DNA Cloning with Plasmid Vectors نسخة محفوظة 27 مايو 2009 على موقع واي باك مشين.
^ Lodish et al. (2000), Chapter 7: 7.7. Polymerase Chain Reaction: An Alternative to Cloning
^ Brown TA (2002). "Section 2, Chapter 6: 6.1. The Methodology for DNA Sequencing". Genomes 2 (الطبعة 2nd). Oxford: Bios. ISBN 1-85996-228-9.
^ Brown (2002), Section 2, Chapter 6: 6.2. Assembly of a Contiguous DNA Sequence نسخة محفوظة 08 فبراير 2007 على موقع واي باك مشين.
^ Service، RF (2006). "Gene sequencing. The race for the $1000 genome". Science. 311 (5767): 1544–6. PMID 16543431. doi:10.1126/science.311.5767.1544.
تنبيه هام لكل مريض
جميع الموضوعات التى نقدمها هي نصائح عامه لتنمية المعلومات الصحية
ولزيادة الوعي الصحي .. ويجب على كل مريض مراجعه طبيبه المختص
لان كل حاله تخلتف عن الاخري وكل شخص متفرد بذاته
ولذلك يجب ان يكون التشخيص والعلاج حسب حالة كل شخص
نسأل الله ألا يضعنا في ظروف صعبة، ولكن هذه المعلومات يجب أن نكون جميعاً على دراية بها للاستعداد لأي موقف
لذلك لا تترددوا في نشر هذه المعلومات لنشر الوعي لأقصى درجة
أذكروني بدعواتكم ، وفقكم الله وغفر لكم وعافاكم وشفاكم وأخلف الله عليكم من خيراته وبركاته وأرزاقه إخواني وأخواتي في الله
•
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
••
•
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ
سُبْحَانَ اللَّهِ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ
وَاللهُ أَكْبَرُ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ،
وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ،
وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ،
إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ،
وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ،
وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ،
وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ،
فِي الْعَالَمِينَ
إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ
الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ،
الحَيُّ القَيُّومُ،
وَأتُوبُ إلَيهِ
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
حسبنا الله
ونعم الوكيل
نعم المولى
ونعم النصير
اللَّهُمَّ انصر واعز الاسلام والمسلمين
واعلي بفضلك كلمتي الحق والدين
*۞ اللَّهُمَّ إجعل ما كتبناهُ وما قلناهُ وما نقلناه
حُجة ً لنا لا علينا
يوم ان نلقاك *
وأنا مُلْتَمِسٌ من قارئ حازَ من هذا السِّفر نَفْعَاً ألا ينساني بدعوة صالحة خالصة في السَّحَر ، وليعلم أن ما في هذا الكتاب مِن غُنْم فحلال زُلال له ولغيره ، وما كان مِن غرم فهو عَلَى كاهلي وظهري ، وأبرأ إلى الله من كل خطأ مقصود ، وأستعيذه من كل مأثم ومغرم .
فدونك أيها القارئ هذا الكتاب ، اقرأه واعمل بما فيه ، فإن عجزت فَأَقْرِأْهُ غيرَك وادْعُه أن يعمل بما فيه ، فإن عجزتَ – وما إِخَالُكَ بِعَاجِزٍ – فبطْن الأرض حينئذ خيرٌ لك من ظاهرها .
ومن سويداء قلبي أسأل الله تبارك وتعالى أن ينفعك بما فيه وأن يقوّيَك على العمل بما انتفعت به ، وأن يرزقك الصبر على ما قد يلحقك من عَنَتٍ وأذى ، وأن يتقبل منك سعيك في خدمة الدين ، وعند الله اللقاء ، وعند الله الجزاء
ونقله لكم الْأَمَةُ الْفَقِيرَةَ الى عفو الله ومرضاته . غفر الله لها ولوالديها ولاخواتها وذرياتها ولاهلها ولأُمّة نبينا محمد صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اجمعين ويجعلنا من عباده الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِوَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَالْمُحْسِنِينَ والْمُتَّقِينَ الأَحيَاءِ مِنهُم وَالأَموَاتِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَصَغِيرِنَا وَكَبِيرِنَا وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا ، اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى الْإِيمَانِ ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الْإِسْلَامِ ويجمعنا اجمعين فى اعلى درجات الجنة مع نبينا محمد وجميع النَّبِيِّينَ والْمُرْسَلِينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا
تحققت الآمال و توفر لهم كل شئ فلم يبق إلا الثناء
وأخيرًا أسأل الله أن يتقبلني انا وذريتى ووالداى واخواتى واهلى والمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات وامة محمد اجمعين صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الاحياء منهم والاموات شهيدًا في سبيله وأن يلحقناويسكنا الفردوس الاعلى من الجنة مع النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا أسألكم أن تسامحوني وتغفروا لي زلاتي وأخطــائي وأن يرضى الله عنا وترضــوا عنــا وتهتمــوا وأسال الله العظيم ان ينفع بمانقلت للمسلمين والمسلمات
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ ۚ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
آميــٍـِـِـٍـٍـٍنْ يـــآرّبْ العآلميــــن
۞ وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَىَ وأَعْلَمُ وأَحكَمُ، ورَدُّ العلمِ إليه أَسلَمُ